قصص من الواقع

الماضي و الحاضر

من صغري و لان اني الجبيرة جنت احس بالمسوولية … امي من جانت تدز اخوتي الجدد للمدرسة …. تكلي اخذيهم و ديربالج عليهم بالطريق … جنت بصف ثالث ابتدائي و اختي بصف اول … بالطريق للمدرسة ابقى لازمه ايد اختي قوي … و ابد ما اهدها لباب الصف مالتها … و مرات جنت من اهدها هي تباوع على ايدها تشوفها صايرة حمره و طبع اصابيعي عليها شوية … اني من خوفي عليها جنت هيج الزمها … و بالفرصة اعوف الطالبات وياي و اركض على صف اختي … اطلع الاكل من جنطتها و الاكل من جنطتي و نكعد ناكل قريب من المكان الي بي بوري المي … حتى اذا كملنا المي مال مطاره كبل اروح اترسلها مي … و بقيت اسوي هالشي وياها و بعدين بصف السادس دخل اخوية الجديد هم لنفس الابتدائية … و همسه كبرت شوية … كمت الزم ايد همسة و همسة تلزم ايد حازم … و نمشي سوى … و كمت بكل فرصه اروح لحازم بالبداية اخذه و نرجع لهمسة نلكاها تنتظرنا و نروح تلاثتنا ناكل لفاتنا هناك يم القاعة القريبة من المي …
و من عرفت اني راح اروح للمتوسطة جنت يوميا اعلم همسة تسوي هالاشياء وي حازم .. وهي جانت تكول أي … و رحت للمتوسطة و طبعا المتوسطة و الابتدائية بنفس المنطقة بس كل وحده مكان …
جنت مرات اذا يطلعونا من وكت لو اخر درس شاغر كبل اروح لمدرستي القديمة انتظر اختي و اخوية حتى نرجع سوى للبيت … بالمنطقة الجهال كلهم يصيحون لأخوية و أختي مو باساميهم … يصحولهم همسة اخت ايه و حازم اخو ايه … ليش .. لان شحده الي يضرب اخوية لو اختي … ارجعله الضربه بعشره … و كل الجهال جانو يخافون يضربوهم لو يغلطون عليهم من ورايا … حتى مره اجاني حازم يبجي يكول ديلعبون طوبه و ميقبلون يلعبوني … طلعت وياه و بقيت واكفه بنص الشارع الي ديلعبون بي .. كلتلهم لو تلعبون حازم لو ابقى واكفه … و لعبوه وياهم … جنت يوم ورى يوم احس اني امهم مو اختهم … صح امي عايشه و موجوده بس امي جانت دائما تخليني بمكانها من تطلع تتسوك لو تروح للجوارين ..
حتى بالدراسة تكلي انتي راقبيهم … جنت حنينه عليهم بمكانات و قاسية عليهم بمكانات … يعني الي يتمرض منهم ابقى اداري للصبح وما اعوفه الا وهو زين … و الي يحزن من شغلة ما اعوفه اذا ما اضحكه .. و محد يجوع بيهم واني موجوده حتى لو امي طالعه .. بس بمكانات ثانية جنت قاسية خصوصا اذا شي يخص مستقبلهم … الدراسة جنت ما اتهاون بيها … ما اقبل يعوفون الشي عالنص .. القصيدة اذا سطر محافظي زين ابقى للصبح وياهم لحد ميحفظوه .. جدول الضرب خبلوني ثنينهم يله حفظته الهم .. اسامي المضايق بالجغرافية و الفرق بين الثديات و الزواحف بالاحياء و و و وو و ….
و كبرنا كلنا …. دخلنا كليات و تخرجنا … و بقيت مثل ما اني وياهم … حتى وهمه كبار … و تزوجت همسة .. و تزوج حازم … بس اني ما حصلي نصيب و مجنت اعتبر هالشي مو زين …
جنت اكول عادي يعني مجتني قسمة قابل شيصير .. جنت اتعامل وي زوج همسة و زوجة حازم مثل ما اتعامل وي اختي و اخوية … و ورى وفاة امي و ابوية صرت اني الجبيرة و هم ما اجتي قسمتي … همسة زوجها صار عنده مشاكل وي اهله .. و راد يطلع من البيت بس ما عنده الامكانية المالية الي تخلي يفصل … احنا بيتنا ٤ غرف و صالتين وحده فوك و وحده جوى .. و حمامات ثنين هم … قنعت حازم كلتله خلي تجي همسة هي و رجلها يعيشون ويانه خطية … قبل حازم و جوي سكنو بالطابق الفوك … بيومها جان فرحتي متنوصف .. مكيفه بيهم رجعوي يمي حبايبي … بس يوم ورى يوم المشاكل الصغيرة كامو يكبروها … و اني احل بالمشاكل و ماكو فايده … كامو واحد ميتحمل الثاني على حجاية … حسيتهم يتقصدون يسوون هالشي … و طبعا المشاكل زادت لدرجة همسة كالت خلي افصل الطابق الفوك لان جهالي و جهال حازم مديتراهمون … و فصلت الطابق و الدرج الداخلي الي جنت اصعدلهم بي و انزل منه انشال و صار خارجي و حتى صعدته و نزلته مو من الحديقة … صار من الشارع الهم باب وحدهم … عبالك غرب .. سكتت بوقتها و كلت اهم شي راحتهم … و بقيت وي حازم عايشة … يوم ورى يوم كام حازم يكلي بس بيني و بينه .. اكلج ترى زوجتي تعبت من شغل البيت بداعتي انتي ساعديها … جنت اكله ماشي و اني اصلا جنت اساعد بدون ميكول حتى لو ارجع ميته و تعبانه من الدوام بس اساعد بكل شي … حسيت بوقتها زوجته مديعجبها وضعي وياهم بالبيت … و تريدني اصعد فوك يم همسة … حسيت اني ثكيله عليهم … بس جنت اقنع نفسي اكول مستحيل … الى ان سمعت بأذني زوجته تكله تعبت اني ما اتحمل بعد طلعني بيت لوحدي … و حازم حبيبي ماعنده يطلعها بيت وحدها .. كمت رحت لهمسة و بديت احجيلها … كالت علاواه تعالي يمي بس اخاف متاخذين راحتج من زوجي لان هو اربع و عشرين ساعة يعجبه يبقى بالشورت و بالصالة يكعد … (يعني بين قوسين دتسمعني) كلتلها اي هم صدك مترهم .. و ثاني يوم من الصبح … حاجيت موظف ويانه يشتغل دلال ورى الدوام … كلتله اريد مشتمل صغير ايجار قريب من الدائرة … كالي اني مكتبي مو هنا (يقصد مو بمنطقة الدائرة الي نداوم بيها) بس يكول عندي علاقات هسه اشوفلج شي … و كام يتصل و لكالي مشتمل ارضي غرفة و صالة و ملحقاته ..
كلش كافي عليا .. و اني اصلا عندي راتب مو بس زين .. فوك الزين بقاطين … و عندي قطعة كاع الحمدلله … رأسا بعت الذهب الي عندي كله و عندي فلوس بحسابي البنكي … سحبتهم و اثثت المشتمل الي اجرته بيومين … و انتقلت للمشتمل .. طبعا حازم عود اعترض بس اعتراضه جان بارد … بارد ببرودة الشتا الي جنت ما انامه و ابقى يم راسه من يتمرض … جنت الفلف روحي ببطانية و ابقى بصفه و بس اسمعه يووون … افز و افركله راسه لو اسويله كمادات اذا مصخن … يكلي ابقي وين رايحه صدك جذب مو كلنا كاعدين سوى و عايشين …
توقعت راح يكلي انتي بنيه لوحدج و ممتزوجه شلون اقبلها تبقين هناك .. و بمنطقة بعيده .. بس مكال .. و همسة بالجذب مكالتلي تعالي فوك بالعكس تكلي اني من اتعارك وي هذا اجي يمج ترى … و تحجيها بالضحك و لا عبالك شي صاير … واني هم اضحك … ضحكت واني بس عبرت باب الحوش و ركبت بالتكسي الي بي اخر جنطتين .. بجيت .. ابو التكسي رجال جبير …
كالي شبيج بنتي .. كلتله بنتي .. كلمة جبيرة .. والي جان يكولها الي قبل لو موجود كل هذا مجان صار و مجان خله دمعة تنزل من عيني … و طكيت من البجي … ابو التكسي انقهر و كام يهدأ بيا ومكدرت احجيله الي صار لان ماريد انطي بيهم كبال انسان غريب … و وصلني .. نزلت للمشتمل طبيت و سديت بابي عليا بس الليل كله منايمه .. لان خايفه .. صح اني جبيرة بالعمر بس عقلي عقل بنية …
و ماكو بنية متخاف خصوصا اذا وحدها … خابرت صديقتي موظفة وياي بالدائرة … رجلها متوفي عن قريب … كلتلها عفيه نامي وياي بالتلفون خلي الصوت مفتوح .. كالت اي حبيبتي اعرف احساسج .. وهي المصيبة كامت تذكر زوجها و ثنينا نبجي للصبح .. رحنا للدائرة ثنينا عيونه حمر و حتى ضحكنا وحده بوجه الثانية .. ضحكنا ضحكة ممفهوم معناها .. بس ضحكنا .. و بقينا نسوي هالشي فترة بعدين تعودت .. جانو يجوني حازم و همسة .. و كل ميجون يباعون عالغراض و وصلت بهمسة تطلب مني شغلات مشتريتها جديدة و بعدني ممطلعتهم من الباكيت لان ماعندي وكت … طبعا همه جابولي هدايا رمزية .. و لان اني الجبيرة شغلتي اضحي .. و اقبل و اتحمل .. و لهيت نفسي بشغلات هواي بس اهمها بناء قطعة الكاع الملك .. و كمل بنائها و بعتها و اخذت بفلوسها مشتمل يخبل … طبعا بعتها لان منطقتها بعدها جديدة .. و انتقلت للمشتمل الملك الي بنفس منطقة الدائرة .. و تعلمت اسوق و اشتريت سيارة خاصة بيا .. بوقت تعليم السياقة الولد الي يدربني عمره صغير .. اصغر مني بخمس سنوات .. من عرف اني اداوم بفلان دائرة طلب مني اساعدة بموضوع يخصه .. و اجاني للدائرة و ساعدته و راد يعزمني بمناسبة حل المشكلة الي جانت عنده .. و عزمني و رحت بسيارتي و هو اجه بسيارته … تفاجئت بيومها هو طلب ايدي للزواج …
كلتله انته متعرف عني شي و كل الي بيناتنا كم تلفون و كم مقابله بوقت تدريبي عالسياقة … و كم تلفون و كم رسالة عالوتساب بخصوص مشكلتك الي انحلت .. و يمكن حتى مسألت عني … كالي بالنسبة للي بيناتنا اني اعرفج و شايفج و حاجي وياج وهاي كافي .. بس بالنسبة للسوال مال اروح و اسال عنج مستحيل .. لان اذا كالو زينه و مرباية و اخذتج و طلعتي مو زينه شنو فائدة حجيهم .. و اذا كالو مو زينه و مو خوش بنية و اخذتج و طلعتي خوش بنية هم شنو فائدة حجي الناس ؟؟؟
كلتله زين و العمر .. انته اصغر مني .. كال بس الي يشوفنا يكول انتي اصغر مني بالشكل صح لو غلط .. كلتله صح لان اني بنية و انته رجال بس اني ابقى بالعمر اكبر منك .. و حجالي قصته .. هو هم المسكين تعبان بحياته و جان يريد بس يتخرج حتى يتوظف و تخرج و ما لكه وظيفة و بعدين اشتغل شغلات حره لحد موصل لهل الشغلة .. و امه و ابوه هم متوفين و هو ساكن وي اخوه الجبير ببيت اخوه لان ابوهم مجان عنده ملك و كاعد ايجار … و اخوة منطي غرفة … انقهرت عليه .. و كلتله زين خلي نتعرف على بعض اكثر و ننطي لنفسنا وكت … كال بكيفج و كلت بيني و بين نفسي .. خلي اشوف وين راح يكعدني وهو داخل على طمع لو لا … بمرور الايام شفته هو ديحجي على يأجر مشتمل و يأثثه و ميريدني اخلي فلس على هالشي … كيفت و كلت هالولد صدك يريد يسترني و مبين صدك عاجبته … و كل هالحجي و هو ميدري المشتمل ملكي و كلتله هذا ايجار و اني اخوية كاعد وياي .. و هو محاول يسأل ابد على هالموضوع … و قبلت بي بس شرطت هو يكعد وياي و كلتله كل شي ..
كلتله و امنت بي و حجيتله كل شي .. حجيتله على اخوية و اختي شلون عافوني و قبلو اعيش وحدي … و هو انقهر كلش ..
كالي اني عوضج و سندج بهل الدنيا … و بأول سنة من الزواج والحمدلله انرزقت بدعاء بعد ما جنت فاقدة الامل يصير عندي طفل لان عبرت الاربعين .. بس الله و قسمته و رزقه و انطاني دعاوي حبيبتي ..
و ورى سنتين ونص من الزواج بديت احس حامد تغير .. و كام يلزم التلفون هواي .. و يطلع يتاخر ..
كلت مو مشكلة قابل وين يروح … هو عنده اصدقاء هواي … و طبعا هالحجي بطل من الشغل و كعد بالبيت لان ابو الشغل سمعه كلمه وتعارك وياه … و سيارتي صارت مالته تقريبا … و ماكو فرق رجلي ابو بنتي … بس اني احجي الي صار بالضبط … و سيارتي بيده ٢٤ ساعة حتى دوامي قريب مرات اروح مشي … يعني ما احتاج السيارة و كام يهملني اني و بنته … و جنت اخاف افتش بتلفونه لا اشوف شي و انصدم … اني متاكدة مو اني المراة الوحيدة الي افكر بهل الطريقة … هواي اكو نساء يخافون من التفتيش ورى ازواجهم حتى لا ينصدمون … بس من زادت الحالة فتشت و لكيت … كله جان عادي بالنسبة الي بس المو عادي … هو جان ياخذ مني فلوس بحجة ينطي لاخوه لان شغله واكف بس طلع يروح يشتري هدية لوحده من صديقاته (الاثنين) … عنده صديقات ثنين .. و ثنينهم صغار .. طبعا كاييلهم متزوج و بوحده من المحادثات مسميني الفكر … يكول بالمحادثه لصديقته خلي تنام هاي الفكر و اخابرج .. ضربني و كالي شلون تلعبين بتلفوني .. هو جان منطي لدعاء تلعب بي و فات يسبح و طبعا لوتي هو وذكي فصل النت من التلفون حتى لا توصل رسائل بس مشغللها لعبة تطلع اصوات من تدوس الشاشة … رأسا ربطت التلفون عالنت و فتت عالوتساب و الفايبر و شفت المصايب ..
ضربني و كلتله اريد اتطلك .. كال اطلكج … كلتله اذا تطلكني وين تروح انقهرت عليه لان اعرف ماعنده مكان … كالي لجهنم … كلتله يعني بمكان متعتذر و تكول ممقصوده الي سويته … كال اي اني غلطت بس هم ميحقلج تلعبين بتلفوني حتى لو زوجج .. صارلي وياج ٣ سنوات ما لزمت تلفونج … كمت الطم على وجهي كلتله مو تعرف اني ماعندي شي … جان يحضني و كام يبجي …
كال اش سكتي … كلتله تعرف اني ليش ابجي … كال ليش … كلتله لان ماعرف المن اشتكيك … حتى اخوية و اختي ميهتمولي .. المن اروح للكبور .. اروح لكبر ماما و بابا اشتكيك .. كام يبجي مثل الطفل … و جان يركض للمطبخ و ضرب راسه بالجامة مال باب المطبخ و راسه صار كله دم .. و تخربطت اني من شفت الدم و دعاء تبجي .. و الحمدلله صحاني هو و رجعت لوعيي .. و عالج نفسه بس وراها لزم تلفوناته و كسرهم و كسر حتى السم كارت و كال من اليوم و من هاللحظة رقمي هو رقمج .. و اخوية اذا يتصل عليا يتصل عليج ماشي .. و صدك سواها خابر اخوه من رقمي و كاله بعد اذا تريد تتصل بيا خابرني هنا … و بقى ٣ اشهر بدون لا تلفون ولا انترنت و ميقبل يشتري تلفون .. و يكوم و يكعد يبوس بيدي … و يكلي رضيتي عني .. اكله رضيت .. و حجالي شغله مجنت متوقعتها ابد … كالي بالبداية من تعرفت عليج … سالت عنج بالدائرة .. و عرفت وضعج و مركز .. و عرفت هم انتي عندج بيت وحدج … و اعرف هو ملكج … جنت ضايع و اريد مكان يصير الي .. يجوز فكرت بطمع .. و طمعت … بس من تزوجتج و حجيتلي كل قصتج … حبيتج و حسيت بيج مثلي … بس هم بقى طمع بيا .. بس دعاء كسرت هالطمع .. من جتي للدنيا .. وراها كلت هالمرية متتعوض هم شرف و هم اخلاق و هم وضعها زين .. بس عجبني اصادق .. و صادقت و رحت طبيت و طلعت و كله من خيرج .. بس ذاك اليوم من كشفتيني .. حسيت اني ماعندي غيرج اذا اضيعج ارجع اضيع .. و كرهت نفسي من كلتي المن اشتكيك و اني اعرف انتي ماعندج احد غيري .. احبج والله .. و من ذاك اليوم و هاي سنتين و نص اليوم الرجال ابد ما سوى شي غلط … و دائما يحس روحه غلطان بحقي لحد هاللحظة … اني ماريد شي من هالدنيا غير بس يمشي عدل وياي و يحفظلي بنتي .. والحمدلله لحد هسه ما طلع منه شي .. و للعلم الولد حلف ما صار بينه و بينهم اي شي غير بس الحجي و الرسائل و الطلعات بمكانات عامة (و طبعا هم اعتبرته خائن) لان الخيانة مو شرط جسدية .. مدام هو فكر بيهم و حجى وياهم يعتبر خائن .. البارحة ضحكني هو .. يكلي رحت اغير فلاتر مال السيارة و شفت بنية بالكراج حلوة .. كامت تباوع عليا و اني باوعت عليها .. بعدين ذبانة وكفت على شعري حكيت شعري جان اتلمس الشك الي براسي ههههههه رأسا تذكرت و كلبت وجهي مقابيلها للبنية حتى هي فزت من شافتني معصب … كلتله شنو قصدك اني الذبانة الي جتي ذكرتك بخيانتك ههههههههه .. كال لا بس قصدي للموت بعد ما اسويها لان عندي نيشان براسي …
كلتله النيشان لازم يكون جوى بروحك .. بضميرك .. مو شي ظاهر بالجسد .. لان هذا بمرور الوكت يروح .. بس الي جوى ميروح .. واتمنى عندك نيشان جوى بداخلك … راد يبجي رأسا من سمع كلامي و حضني يبوس بيا يكلي كافي بداعة دعاء ترى اتعب من هالحجي … و اختي و اخوية كل هذا الي صار و محجيتلهم ولا كلمة .. لان ابسط شي راح يكولوه .. (مو كلنالج قبل متتزوجين هذا اصغر منج و من وضعه مبين داخلج مصلحه) و صدك هاي حجايتهم من كلتلهم عليه ..

المصدر /صفحة ابو بغداد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى