قصص من الواقع

هبوط السكر

يكول : أنتقلت لدائرة بالجديد و داومت و گمت شويه شويه اتعرف عالموظفين ..
بيوم من الايام وحده من الموظفات وگفتني ورى نهاية الدوام و احنا بالطريق للگراج الي بي السيارات .. وگفتني و گالت عفية ابقى واگف يمي .. گلتلها شبيج خير ؟؟؟
گالت احس روحي السكر عندي هبط و راح اوگع .. بس اوگف بصفي بداعة امك اذا وگعت صيح البنات خلي يجون لان صاعدات بالكيا.. و وگفت بصفها و بعدين تمشينا سوى للكراج و صعدت بالكيا ..
بالمشي قبل منوصل للكيا خطية تگول هالشي بيا من الطفولة و حتى بالمدرسة چنت اوگع ..
طبعا اني شايفها هواي لان وياي تداوم.. و بيني و بينها بس سلام ..
عالعموم بنفس اليوم حجيت لأمي و گالت علاج هالشي دائما شي حلو او الاضمن تشيل وياها بالجنطه چكليته .. اني گمت افكر بالبنية و ثاني يوم وديتلها چكليت و من يومها گمت احجي وياها و نسولف و دائما اسألها عن صحتها ..
و قدري چانت هالبنية وبعدين على اساس راح منها المرض ..
و اتزوجنا و بيوم من الايام .. چنا معزومين ببيت اختها و تأخرت هي بالحمام (مكرم القارئ) گلت لاختها اشو تأخرت فلانه بس لا رجعلها المرض و سكرها هبط .. اختها گالت منو سكرها يهبط .. گلتلها فلانه .. گالت ما عدها لا هبوط و لا صعود .. و صار حجي و من رجعنا للبيت اعترفتلي انو هي من شافتني جيت نقل انعجبت بيا .. و شافتني مؤدب و ماعندي سوالف مكسرة و الاهم طولي حلو .. و استغلت الفرصة من دنمشي اني وياها بنفس المكان و سوت هالفلم .. طبعا بيومها فد ضجت بس بعديش .. عندي منها غسق و سجا و مرتضى .. گالت الي سويته وياك هو نتاج طبيعي للاعجاب النقي الصافي .. گلتلها دروحي ام السكر .. گامت تضحك وكالت غير احبك .. گلتلها اني هم احبج ..

المصدر / صفحة ابو بغداد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى