منوعات

مصطفى فهمي يكشف أسباب انفصاله عن فاتن موسى.. والإعلامية ترد

كشف الممثل المصري مصطفى فهمي الأسباب التي كانت وراء انفصاله عن زوجته السابقة الإعلامية اللبنانية فاتن موسى.

وقال مصطفى فهمي، خلال لقاء مع الإعلامي عمرو أديب في برنامج “الحكاية” على قناة “إم بي سي مصر”، إن الخلافات بينه وبين زوجته لم تكن وليدة اللحظة بل التراكمات هي التي أدت إلى الانفصال بينهما، مشيرا إلى أن الطلاق يعد صحيا في حال لم يتفاهم الطرفان عقليا وفكريا.

ولفت إلى أنه أدرك استحالة العشرة بينهما بعد مرور عامين من الزواج بعد حدوث خلافات كثيرة على أسباب عديدة من أبرزها طريقة الملابس وأسلوب الحياة كان نتيجتها الضغط العصبي والاكتئاب، مشيرا إلى أن الصورة التي كانت تصدرها زوجته السابقة عن الحياة الوردية بينهما ليست حقيقية.

وأضاف مصطفى فهمي أنه حاول الانفصال عن فاتن موسى قبل عام ونصف ولكنها لم توافق على هذا الأمر وديا، مشيرا إلى أنه لجأ إلى شقيقها ووالدها ولكنهما لم يريدا التدخل بينهما.

وتابع “لحد القشة الأخيرة لما وصلت لمرحلة إني مش قادر أكمل ودا كان بسبب إنها كانت مصرة إني أحضر خطوبة أختها وأنا لما لقيت ضرب النار في لبنان قررت إني مش هسافر ورفضت وحصلت خناقة كبيرة في وجود أخوها اللي استضفته أسبوع في بيتي وقالنا روحوا اتطلقوا أحسن”.

YouTube video

وأوضح “قولتلها الحياة بينا بقت مستحيلة لازم نتطلق قالتلي مش هتطلق أنا اللي أقرر أطلق”، مؤكدا أنه في هذه اللحظة اتخذ قرار طلاقها داخليا قبل أن يعلنه.

وأشار مصطفى فهمي إلى أن زوجته السابقة كانت تعلم بقرار الطلاق قبل سفرها وأنها لم تتفاجأ ولكنها كانت ترفض الطلاق، مؤكدا أن اتهاماتها له بالغدر ليس لها أساس من الصحة.

من جهتها ردت فاتن موسى على تصريحات زوجها السابق قائلة إن ظهوره التليفزيوني ليس له أي داع، وأضافت: “بمناسبة إيه طالع يتكلم، بالإضافة إلى أنه يحاول يكسب تعاطف بعض الجمهور، علماً بأنه هو عارف هو ظلمني قد إيه، وأنا احترمت الجميع وأنا منتظرة كل الأحكام القضائية والأعراف القانونية، ولن أتحدث في أي تفاصيل إلا بعد كلمة القضاء المصري الذي أحترمه بكل شدة، بالإضافة إلى كلمة الله النهائية”.

وتابعت: “عمري ما اتكلمت عن كواليس حياتنا الشخصية، وفضلت طول الوقت ملتزمة الصمت، ولم يصدر مني أي كلمات أو حديث تجاه هذا الموضوع”، بحسب موقع “اليوم السابع”.

وعن احتمالية عودتها لمصطفى فهمي، أكدت فاتن أن علاقتها به انتهت، وأنها لا تنتظر إلا حقوقها الشرعية والقانونية.

الاولى نيوز-متابعة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى