حوار حر

الرجوع الى الامام /8

تَتَّكِئُ أزمنتنا العارية بكل بجبروتها فوق خصر الشارع

حتى تشفط أعمدة الإنارة بمؤخراتها وتصرخ بـ سعادةً معلنةً

عن مضاجعة مزدحمة لنتدلى كمخالفات ورقية بيد رجل المرور

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى